mercredi 31 décembre 2008

بمناسبة حلول السنة الجديـدة 2009

يسعدنا أن نبعث إليكم بأحر التهاني وأصدق الأماني راجيين من الله جلت قدرته أن يجعلها سنة يمن وإيمان، وبركة وتوفيق، لنا ولكم، ونهضة وعزة للأمم جمعاء
كل عام و أنتم بخير

vendredi 31 octobre 2008

تعريف الزربية الووزكيتية








الزرابى التى تنسج فى منطقة
تازناخت تصنع في أغلب الأحيان من الصوف الخالص. وهي مزينة بأشكا ل

هندسية بسيطة مثل المعين والمثلث والمستطيل والمصلب وكذا المربعات. وتعتبر هذه الزرابي أساس الأثاث المنزلي. وقد تستعمل كغطاء أو كفراش كما قد تستعمل لتزيين الجدران أو أرضية البيوت . الزربية التازناختية ثمرة مخيلة السكان المحليين الفياضة. وهي تتجاوز وظيفتها النفعية، إذ تعتبر عنصرا هاما في بيئتها الثقافية و الحضارية.ففى الزربية التازناختية كل شيىء له معنى ويحمل دلالات كثيرة. فالألوان لها دلالالتها،والعلامات القبلية التي ما فتئ هذا المنتوج يحملها لها كذلك دلالاتها . فكترة ألوانها و دقة حرارتها. وتناسقها والملونة تجعل من هذه الزرابي تحفا تستعمل للزخرفة ولهامحبين و عشاق عبر ارجاء العالم
. مكونات الزربية التازناختية
ا الصوف الجيد المشتق من الخروف والمعزفبعد تنظيفه من الشوائب يغسل وينتقش او يمشط كى يتم نحويله الى خيوط جاهزة للاستعمال . ليتم بعد ذالك صبغه بصباغة طبيعية او كيماوية ، بالاضافة الى خبرة المراة التازناختية التى كسبتها عبر تراكمات و تجارب تاريخية محلية و التى لاتغير خصائص الصوف الذى يحتفظ على الوان خلابة لاتبهت و لا تتلف مع مر السنين وكلما تقادمت ازدادت رونقا و جمالا
مميزات الزربية التازناختية
تتميز الزربية النازناختية بمهارة وإتقان، في الأداء ليس لهما مثيل، وهي تعبير عن التقاليد االمحلية والعادات الشعبية، وتفصح عن الأفراح والمعاناة التي يعيشها مبدعاتها.وتختلف الزربية التازناختية من منطقة لأخرى، وكل منطقة لها خصوصيتها في إنتاج الزربية.توجد منها: الزربية "الووزكيتية " والزربية"تاماسين " وزربية ايت وغرضة المعروفة بتقنياتها وفنياتها الرائعة . وكل منطقة تستعمل أنواعا من الصوف حسب خصوصيتها، وألوانها معينة تعكس طبيعة هذه المنطقة. ومن الألوان المنتشرة فيها:الأحمر والأزرق الطبيعي والأسود والأصفر والبرتقالي. وتتم صناعة الزربية بفضل صبر الفتيات اللواتي يعملن في مشاغل الزربية التقليدية.وعلى كل فتاة تعمل في نسج الزربية، أن تتذكر الرسوم والألوان والحفاظ على تناسقها، وكل ذلك يتم تحت إشراف الخبير مشرفة ذات تجربة كبيرة تسمى"المعلمة "أن كل زربية تازناختية هي لوحة فنية، ذات تعبير له قراءة مختلفة. وليست الزربية التازناختية تحفة فحسب، أو أداة للاستعمال اليومي فقط، بل هي تعبير عن حياة منطقة بامالها و احلامها و تطلعاتها

دلالات الرموز فى الزربية التازناختية
ان كل الرموز التى نجدها فى الزربية التازناختية لها دلالة معينة
تعبر بها عن نفسها وهى افراز لواقعها التاريخى الاجتماعى الاقتصادى
و النفسى.
فمثلا رمز الجمل يحيل الى الصبر و تحمل الصعاب و المسالك الشاقة
فى البرارى و الصحارى.فهو يماثل وضعية المراة التازناختية فى حياتها
اليومية المليئة عبر فضاءات متعددة/المنزل/النسيج/الصحراء/الطبيعة.
رمز المراة يرمز الى الفحولة و نضج الفتاة التازناختية و سعيها الى
ابراز ذاتها و عدريتها و تهيئها للمراحل الحساسة القادمة.
رمز السلحفاة يعكس الخصب و تجدد الطبيعة فى حلة جديدة و خلابة
فى بيئة تازناخت المتسمة اصلا بالخصوبة تارة و بالتجفاف تارة اخرى.
رمز عبارة عن خطوط متفرقة مبهمة و غير مفهومة يعكس البنية
النفسية للمبدعة التازناختية الذى لايمكن ان يفهم الا فى سياقه الحضارى
المحلى و الموضوعى
تاريخ الزربية التازناختية



عندما نبحت عن تاريخ الزربية التازناختية لابد وان نسال عن تاريخ المنطقة ككل و هذا سؤال مشروع
سيقودنا الى بحت اركيولوجي عميق تستخدم فيه كل الادوات العلمية الا اننا يتحثم علينا ان نضع هذا
جانبا ونعود لنقول ان تاريخ الزربية التازناختية مرتبط بتاريخ الابداع الانسانى فى هذه المنطقة
الذى هو كذالك مرتبط بتاريخ الطبيعة و صراعها مع الانسان التازناختى من اجل الرقى
و الارتقاء ومن اجل الصيرورة و البقاء ومن ثمة يصعب تحيد المدة الزمنية بدقة بكونه
سؤال ميتافيزيقى تغتزل فيه الموضوعية و تنعدم فيه الصرامة العلمية.التى هى فى حد ذاتها
نسبية تتغير حسب الظروف و حسب الاليات و الاسس العلمية. باختصار يمكن القول ان
تاريخ الزربية التازناختية هو تاريخ الابداع الانسان المحلى المرتبط بتاريخه و صراعه
مع الطبيعة .



مراحل الزربية التازناختية

تمر الزربية التازناختية على ثلاتة مراحل اساسية/
1- جلب الصوف وغسله وغزله ثم صبغه وتقطيعه الى اطراف صغيرة كمادة خامة اولية.
2- وضع المنسج و تهياته و هندسته حسب كل المقاييس و التصاميم و هو البناء الاولى
الذى تبنى عليه الزربية ويتطلب تجربة و خبرة وكل ميل او انحراف عشوائى يؤثر ذلك على
جمالية الزربية وعلى مقاييسها المحددة سلفا.
3- بداية النسج وتمشيه حسب التصميم و المقاييس المحددة طولا و عرضا و تستخدم
فى النسج اليتان مركزيتان المخزون الثقافى الموجود فى شعور و اللا شعور
النساجة التازناختية وخفة ثم دقة اليدين


بعض التقاليد والعادات المرتبطة بالزربية التازناختية
فى بداية النسج و عند اول خطوة بعد جلب الصوف وغسله و غزله يبدئن نساجات تازناخت
بعملية تاسكرى و تكون بين ثلاتة نساء الاولى فى اليمين و الثانية فى اليسار والثالتة بينهما
تقدم الخيط المغزل لكل واحدة منهما. وقبل ان يشرعن فى هذه العملية يوزعن الثمر والخبز
على الاطفال.واذا طرا حذت محزن فى البلد كالوفاة او مؤلم الى اقصى حد يتضامن
النساء ويقفن عن العمل مذة ثلاتة ايام او يوم واحد حسب وقع الفاجعة.وعند نهاية الزربية
واقلاعها فى المنسج يعلمن النساء كل الرجال الموجودون داخل المنزل بالخروج
ويقمن مرة ثانية بتوزيع الثمر والخبز على الاطفال.
.



.


انواع السجاد التازناختى
يمكن تشخيص انواع السجاد التازناختى الى ثلاتة/
1- السجاد التقييل المعروف بجودته العالية و المصبوغ عادة بالاحمراو مايسمى محليا
تزربيت نبولى.
2- السجاد الخفيف
المختلف عن الاول بخفته و دقته وبساطته
ويسمى محليا تزربيت نترز.
3- السجاد المركب
الذى يحوى النمودج الاول و الثانى
ويتميز برونقته وخلابته و احترافيته
ويسمى محليا بتلواح.


مشاكل زربية تازناخت



مشاكل زربية تازناخت متعددة يمكن اجمالها فيما يلى/
1- تعدد الوسطاء وقلة خبرتهم فى الميدان واغراقهم فى الامية و الجهل
و لا يعرفون سوى تحقيق الربح السريع باى وسيلة.
2- تراجع الزربية التازناختية عن نمطها المعتاد المعروف بالجودة
وطول مدة الانجاز واستعمال المواد الطبيعية و الخبرة الاصيلة
وتمشتها مع المعطى الاقتصادى السريع الايقاع من اجل التغلب على
الحياة اليومية ذات الحاجات المختلفة.
3-ضعف التكوين المعصرن و تفشى الامية فى صفوف النساجات و عدم
قدرتهن على ماجهة الو سطاء المختلفيين.
4- هيمنة تجار مراكش على المنتوج التازناختى واستعمالهم له الطابع
المراكشى وخلقهم لمافيات محلية و جهوية تعمل لصالحهم ولما حتى
الادارية المسخرة لمصالحهم.
5- ثقل المنتوج التازناختى وعدم الاجتهاد فى صياغته فى حلة جديدة

بعض المقترحات للزربية التازناختية للخروج من الوضعية الراهنة
- صياغة المنتوج على طابعه المالوف /الباغة الطبيعية وبقائه على اشكاله السابقة
مع اضافة الجديد من الناحية الثقنية حسب التطورات المستجدة فى الحياة اليومية.
- التركيز على ان الزربية المحلية منتوج حضارى يجب صيانتها من كل هدف
- ذاتى و بعد اقتصادى ضيق انى.
- فك ارتباط الزربية التازناختية بالسوق المراكشيين الذين يستتمرونها
لا بعادهم و لمصالحهم الخاصة و لايطارهم المحلى والجغرافى.
تشجييع الجمعيات و التعاونيات النساء المهتمات بالميدان.
- تقلييص دور الوسطاء حتى الغائهم مستقبلا.
- تنظييم معرض محلى

mardi 28 octobre 2008

association takdift

Tacdeft Association pour la culture, l'art et le développement social a été créé en avril 2007 dans le Douar Talouste Taznakhte Maroc. Il se compose de 86% des femmes, le reste sont des hommes. Leur rôle essentiel est de faire davantage d'efforts en vue de promouvoir les traditions artistiques, la vitalité culturelle et d'améliorer les moyens de subsistance de la ville et de mai de l'être d'autres villes. L'organisme de travail dans trois domaine: culturel sont, domaine social, art et à l'artisanat area.Thse membres organisés en groupes de tisser des tapis, qui est une culture traditionnelle de la ville. L'artisanat d'art ont un élément et ils sont d'une importance culturelle (Tapis berbère). Le comité des femmes, qui s'occupe de la fabrication de tapis et d'avoir des cours contre l'allitération, de répondre à l'endroit de l'association et de travailler ensemble. L'association donne également la des cours aux enfants. l'organisme de succès dans un court laps de temps d'employer dix personnes et qui souhaitent augmenter le nombre dans l'avenir. notre organisme a acheté le matériel par les revenus de la vente des tapis (sincèrement nous avons encore besoin de plusieurs matériaux). Le groupe de planification à faire cinq à dix tapis un mois de la vendre à l'intérieur des magasins et les Expositions organisées par d'autres organismes. Tacdeft association succès de faire partenariat avec d'autres associations nationales. Il reçoit des demandes de tisser les tapis les soins que les noms des organismes. Notre but n'est pas d'obtenir des profits, mais d'élargir notre groupe et qui emploient le plus grand nombre de personnes que nous le pouvons. Nous serons heureux si nous atteindrons notre objectif.

exemple de tapis bérbere de taznakhte





















L'Artisanat joue un rôle très important dans l'économie de la province de Ouarzazate et représente l'une des caractéristiques fondamentales de la vie quotidienne de cette ville. Grâce à des subventions, nationales et internationales, plusieurs coopératives et corporations ont vu le jour. Ainsi une large variété de produits, à base de bois, métal, laine, argile, pierre, cuivre et os, s'est développée et dont le travail s'est beaucoup amélioré mais tout en gardant son authenticité.
Parmi les activités artisanales, le tissage est le plus ancien à ouarzazate. Le tapis ou « Tazarbit », tissé pratiquement dans tous les villages environnants de Ouarzazate, est déstiné à usage domestique mais aussi commercial. Le tissage pour, ces régions, est tout un savoir-faire ancestral qui se transmet à domicile et au sein de la même famille. En effet, la mère initie sa fille à la confection d'un tapis comme elle l'initie à l'art culinaire. De son côté la jeune tisseuse doit être capable de mémoriser une technique, un savoir-faire, doit aussi intérioriser les motifs décoratifs et doit avant tout avoir le goût des couleurs et de ses gammes. Le tapis, de Ouarzazate et de ses régions, est reconnu par la qualité de sa laine, par l'éclat de ses couleurs, et par son petit format. La femme s'occupe du tissage et le modelage des tapis et le mari s'occupe de la commercialisation dans les marchés hebdomadaires, et fait, en contre partie, l'achat des produits alimentaires et autres produits dont ils ont besoin pour vivre. Le tapis est une tradition plutôt berbérophone car, c 'est dans le Sud marocain, dans le Haut et le Moyen Atlas, que le tapis a connu son épanouissement( sous le nom : Tazarbit). Le perfectionnement de cette œuvre d'art significative d'une culture plurielle, et de savoir ancestral, est l'une des préoccupations quotidiennes des familles de ces régions. Le Centre Ait Ouaouzguit est l'un des principaux berceaux de cette production artisanale. Ce Centre de renommée mondiale, est situé dans le Haut Atlas, là où la confection des tapis prédomine.En tant que haut lieu de l'artisanat en général et du tapis en particulier, Ait Ouaouzguit est à son tour composé de plusieurs points de production et notamment :Tamassin,Ait Semgane, Ait Ougharda,Taznakht,Ait DOuchen, Znaga et Sektana comme points limitrophes .La région de Ouarzazate compte deux coopératives principales : La coopérative de Ouarzazate et La Coopérative de Taznakht.
Tapis Aït Ouaouzguite
C'est à Taznakht qu'on pourrait trouver les plus beaux tapis « Ouaouzguites ». Ce dernier est le plus admiré et le plus vendu. Il doit son succès au travail bien fait des artisans, à sa laine, ses belles couleurs et ses motifs géométriques.
Tapis Akhnif Il est reconnu par sa réversibilité et sa légèreté. Utilisé de nos jours comme décor sur les mûrs des maisons plutôt qu'à usage domestique.

dimanche 26 octobre 2008





















نظمت الاطارات الجمعوية بتعاون مع السلطات الاقليمية والمحلية والمجالس المحلية بتزناخت، المهرجان الاول للزربية الووزكيتية16-17-18/05/2008، وقد كان لجمعية تكظيفت للثقافة والفن والتنمية الاجتماعية دور فعال في تنظيم في تنظيم هذا المهرجان





samedi 25 octobre 2008

/2008زيارة 07-08-09-10/10
ارتسامات السيدة عالية كات حول الجمعية






Taznakht Day 5: Moroccan Rugs Unfurled… Finally!
In retrospect, my business with Mohamed’s rug-weaving association, Tacdeft, came much after the pleasure of my joining their family as an honorary member. The three days of acclimation proved useful as I was able to meet the entire family of weavers including Tacdeft’s Council of Administration.All in all it took me three days with the family before I could even ask about the rugs. On the fourth day they unfurled their treasures revealing beautiful symbols, vibrant colors, and fine-tuned craftsmanship. The explosion of color was metered only by the complimentary color choices and the overall composition of the Tilouah-style rugs like the one featured in this post. Despite the slight delay in business talk it was all worth it.When I wrote my business plan, I specifically said that one thing that drew me to the rug culture in Morocco was the way that women sold their rugs; I cherished the fact that before any rugs were sold, you would be invited into the house for tea and a general conversation about your family, your health, and your general state-of-being. Only once all the necessary questions were answered could business begin.My experience in Talouste was no different. Mohamed’s family definitely invited me into their home and treated me like royalty. I got to know the family, joke with them, and break bread with them several times. While it may have taken awhile to buy the Moroccan rugs and move on, I ultimately did something way more important than talking business all day long—I met the family, became comfortable with them, and established a solid base for future business.In retrospect, it seems that as soon as I let go of my American need-for-speed mentality and accepted the fact that I was in it for the long haul I was able to relax and sink into their natural rhythm.


ارتسامات السيدة عالية كات حول الجمعية
زيارة روض الاطفال
Taznakht Day 4: A Trip to the Talouste Schools
In addition to meeting the Mohamed’s family, I was able to spend some time in Talouste, On onr of our excursions I headed down to the road to where Mohamed’s sister, Karima was teaching a kindergarten class in a one-room schoolhouse. Being in front of the kids in this rural village in Morocco reminded me of being in front of my second and fifth grade classes in the Oberlin public schools as a Spanish teacher in the SITES program. I reminded myself that kids everywhere are the same. Unfortunately for these kids, though, access to resources is not quite the same. Although these kids had various books teaching the Amazigh alphabet, Tifinagh, it was apparent that the school was missing obvious material and infrastructural support. For one, there were far too many kids than there were desks or seats. There was not enough blackboard space for Karima to teach her lesson. The kids did not have any slates or notebooks with which to write down the lesson or jot notes. There were bathrooms but somehow they had no plumbing or sewage system connected to them, so they lay dormant, never having been used. While the class was surprisingly even in terms of numbers of boys and girls, it was clear that the schools needed serious support in order to retain the same students past elementary school. In rural areas there are high drop-out rates for students after elementary school, especially for young girls.
a computer
more textbooks for each student
more chairs
more desks
adult chairs (not just mini chairs for students)
another blackboard
more chalk
proper plumbing for the restrooms
One of my goals with Kantara Crafts, my fair trade rug-importing business, is to reinvest a portion of my proceeds into local education initiatives. After speaking with Karima and Mohamed at length, I was able to compile a rudimentary list of their needs in terms of supporting local kindergarten and adult literacy classes. It seems that they need:None of these items are all too expensive, and with any luck as I sell their Tilaouh rugs, I will be able to reinvest in the schools through Kantara’s Education Fund.

mardi 21 octobre 2008

visite de l'organisation ATA à l'association Takdift:06-06-2008


visite de l'organisation ATA à l'association Takdift:06-06-2008